قدر الدوري السوري
من جديد نجد أنفسنا مضطرين للخوض في تفاصيل الدوري وإمكانية استكماله من عدمها ومن جديد سنسأل أنفسنا ونقارن بين إيجابيات هذا القرار أو ذاك.
ورغم أن الاهتمام في الوقت الحالي ينصب بمجمله حول المشاركات والاستحقاقات التي تنتظر منتخباتنا, إلا أن هم منتخباتنا لا ينفصل عن هم الدوري الذي يشكل الرافد لمنتخباتنا ويمثل (ترمومتر) مستوى هذه المنتخبات.
وبعيداً عن رغبة اتحاد الكرة (المبهمة) في هذا الإطار لناحية استكمال الدوري أو إلغائه في الموسم الحالي فإننا نطالب الجهات المسؤولة باتخاذ قرار حاسم في هذا الشأن, ولاسيما أن ذلك سيوضح الرؤية بالنسبة لأنديتنا وكذلك لاتحاد الكرة حول مستقبل موسمنا الكروي الغامض حتى الآن.
على كل حال فنحن أمام خيارات متعددة وكل خيار يحمل في جوانبه العديد من السلبيات ولكن هو واقع بات على الجميع التعامل معه, وإلا فإن تأجيل اتخاذ قرار واضح سيزيد من أزمة أنديتنا المالية والفنية وسيزيد كذلك من الأعباء على كاهل اتحاد كرة القدم ومن خلفه الاتحاد الرياضي العام.
إذاً فقد كنا في المرحلة الماضية أمام اجتماعات ولقاءات عديدة لم تأت بأي نتيجة على مبدأ (أسمع جعجعة ولا أرى طحناً) واليوم على جميع الأطراف تحمل مسؤولياتها وكفانا تأجيلاً وتأويلاً في تحديد مصير موسم كروي تحكمت فيه الأقدار والظروف كثيراً.
من جديد نجد أنفسنا مضطرين للخوض في تفاصيل الدوري وإمكانية استكماله من عدمها ومن جديد سنسأل أنفسنا ونقارن بين إيجابيات هذا القرار أو ذاك.
ورغم أن الاهتمام في الوقت الحالي ينصب بمجمله حول المشاركات والاستحقاقات التي تنتظر منتخباتنا, إلا أن هم منتخباتنا لا ينفصل عن هم الدوري الذي يشكل الرافد لمنتخباتنا ويمثل (ترمومتر) مستوى هذه المنتخبات.
وبعيداً عن رغبة اتحاد الكرة (المبهمة) في هذا الإطار لناحية استكمال الدوري أو إلغائه في الموسم الحالي فإننا نطالب الجهات المسؤولة باتخاذ قرار حاسم في هذا الشأن, ولاسيما أن ذلك سيوضح الرؤية بالنسبة لأنديتنا وكذلك لاتحاد الكرة حول مستقبل موسمنا الكروي الغامض حتى الآن.
على كل حال فنحن أمام خيارات متعددة وكل خيار يحمل في جوانبه العديد من السلبيات ولكن هو واقع بات على الجميع التعامل معه, وإلا فإن تأجيل اتخاذ قرار واضح سيزيد من أزمة أنديتنا المالية والفنية وسيزيد كذلك من الأعباء على كاهل اتحاد كرة القدم ومن خلفه الاتحاد الرياضي العام.
إذاً فقد كنا في المرحلة الماضية أمام اجتماعات ولقاءات عديدة لم تأت بأي نتيجة على مبدأ (أسمع جعجعة ولا أرى طحناً) واليوم على جميع الأطراف تحمل مسؤولياتها وكفانا تأجيلاً وتأويلاً في تحديد مصير موسم كروي تحكمت فيه الأقدار والظروف كثيراً.